يا انا هل تعرف اني التحف الكبت واغفو على فراش القلق الموحش، اشلح راسي الباحث عن ليلة صفاء على وسادة الندم. تعرف انت، تحس وتصمت، تشعر وتغض، انا قدرك الذي يطاردك كالغزال الهارب من الصياد. نم انت ان تقدر فزندي لك وسادة ورباطي بك عبادة، اهرب ما هم انت انا وأنا أنت ان شئت ام ابيت، فلا تتمرد ايها الشقي ولا تكابر، انا كالحلم الشهي اجيء إليك، كسرت مرأتي ثم طرّت وانت معي نبحث في ضوء العيون عن بريق اسمه الامل.
#حسين_خلف_موسى
#حسين_خلف_موسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق